يتكون هذا الإكليل من طوق واحد، وتوت عيد الميلاد، وأوراق القيقب، ومكسرات الذرة، وشرائط الكتان.
رياح الخريف تبرد تدريجيًا، وأوراق الشجر الحمراء تتساقط، ويبدأ البرد بالهبوب تدريجيًا. في هذا الموسم الدافئ، أصبحت زينة عيد الميلاد نصف الدائرية المصنوعة من أوراق القيقب الاصطناعية خيارًا مفضلًا في ديكورات المنازل. فهي لا تضفي جمالًا وروعة على الحياة فحسب، بل تضفي أيضًا دفئًا وبهجة على الحياة اليومية. أوراق القيقب رمز الخريف، وتمثل التغيير والحصاد.
كل ورقة قيقب اصطناعية رقيقة كتحفة فنية، تُجسّد جمال الطبيعة الساحر بشكلها الفريد وألوانها الزاهية. عند تعليقها على الباب أو الجدار، ينتشر شعور دافئ ومبهج، كما لو كان مع نسيم عليل، مُدخلاً السعادة إلى قلوب الناس.

وقت النشر: ٨ نوفمبر ٢٠٢٣